
12 طالبًا في الجامعة الأردنية أُحيلوا إلى لجان التحقيق فقط لأنهم وقفوا تضامنًا مع غزة!
الوقفة، التي نظّمتها القوى الطلابية يوم 13 نيسان، جاءت تحت شعار “لبيكِ يا غزة”، لكنها -بحسب الجامعة– لم تحصل على موافقة عمادة شؤون الطلبة!
المصدر الرسمي لم يُنكر أن الجامعة نفسها شاركت في فعاليات داعمة لغزة سابقًا، لكنه تمسّك بالبيروقراطية:
“الموافقة ضرورية… وإلّا ستعمّ الفوضى!”
سؤالنا البسيط:
هل “الموافقة” هي المشكلة، أم أن الصوت الحر بات يُقلق أكثر من أي وقت مضى؟
هل تحوّلت “لبيك يا غزة” إلى جريمة تستدعي التحقيق؟