
بينما يُقدّم الاتحاد نفسه كـ “راعي” لكرة القدم الأردنية، الحقيقة المؤلمة هي أن الفساد ينخر في أعماقه، ويظهر ذلك بكل وضوح في مهزلة توزيع التذاكر الأخيرة! 🎟️💸
🔴 كيف يمكن لمئات من “المتنفذين” شراء تذاكر بالجملة وإغراق السوق السوداء بها؟!
من أين لهم هذا؟ ومن سمح لهم؟
هل هي صدفة؟ أم أن هناك من يفتح لهم الأبواب من الداخل؟ 👀
💰 مشجعون حقيقيون، أوفياء، اصطفّوا لساعات، دفعوا ثمن تذاكرهم، لكنهم مُنعوا من دخول الملعب، بينما جلس السماسرة على الكراسي المميزة، يضحكون ويعدّون الأرباح!
⚠️ هذه ليست مجرد “أخطاء تنظيمية”…
بل فساد منظم، وتواطؤ داخلي من عناصر في الاتحاد الأردني لكرة القدم الذين باعوا كرامة الجماهير مقابل حفنة دنانير!
🇯🇴 نحن لا ننسى!
والجماهير الأردنية التي دعمت النشامى من القلب، تستحق اتحاداً نزيهاً لا يتاجر في حب الوطن ولا يبيع مقاعد المدرجات للمتنفذين!